القيادة

القيادة
يدٌ بيد من أجل أبناء الغد

الجمعة، 27 نوفمبر 2015

كيف تكون قائد ناجح

القيادة الادارية وأثرها في ادارة الموارد البشرية




القيادة الادارية وأثرها في ادارة الموارد البشرية

يعي العالم اليوم الدور الذي تلعبه أدارة الموارد البشرية بفاعلية في التحكم بعوامل الإنتاج المختلفة والنهوض بواقع الأمم والشعوب على مختلف المستويات، أن امتلاك الإنسان القدرة على التطوير والخلق والإبداع يختلف من فرد الأخر تبعاً لخبرته، ومستوياته الادئية والفكرية ، ملكاته العقلية والجسدية وما إلى ذلك من عوامل يمكن أن تخلق نوع من التمايز بين بني البشر.
ان حاجة التنظيمات بمختلف أحجامها ومستوياتها للقيادة الإدارية الفاعلية يعد ضرورة ملحة لارتباط تطبيق مختلف الخطط والإستراتيجيات بأداة توجيه فاعلة تعي الأسلوب العملي في قيادة وتحريك عوامل الإنتاج والمحافظة على انسيابيتها بما يخدم الأهداف المرجوة.
لذا فأن مشكلة البحث تكمن في الفهم الخاطئ لفلسفة إدارة الموارد البشرية الإستراتيجية في معظم المنظمات الحكومية في مجتمعنا العراقي، مع غياب المعرفة الحقيقية لدى المكلفين بإدارة الموارد البشرية الإستراتيجية للمهام والوظائف المناط بها، إضافة إلى ضعف الفاعلية التنظيمية لهذه الإدارة مع وجودها كإدارة مستقلة في مختلف المنظمات الحكومية أي غياب الوعي التنظيمي للدور الذي يمكن أن تلعبه هذه الإدارة في تكوين رأس مال فكري وكيف يمكن أن تساهم في تنمية المعارف والخبرات لدى العاملين مما يخلق تمايز حقيقي في أدارتها تمكنها من التنافس والبقاء في سوق العمل، وأرتبط ذلك بعدم وجود كوادر متخصصة (قيادات أدارية ) تعمل على التأثير في الآخرين وتفعيل عمل أدارة الموارد البشرية الإستراتيجية بما يخدم الأهداف التنظيمية العامة والشخصية والمجتمعية واثر ذلك سلباً على تخلف الواقع الإداري بالعراق مع توفر عناصر الإنتاج الأخرى كرؤوس الأموال ومصادر الطاقة.
لذلك فأن تفعيل عمل المنظمات الحكومية يرتبط ارتباطاً وثيقاً بقيادات إدارية فاعله في إداراتها المختلفة وخصوصاً إدارة الموارد البشرية الإستراتيجية، تُعَد هذه القيادات وفق منهجية علمية مهنية وتمنح الحرية الكافية في تحركاتها لإعداد وتأهيل وتطوير الموارد البشرية وتحديد درجات التفاوت في القدرات العلمية والعقلية والمعرفية بينها لخلق نوع من التمايز في الأداء لمختلف الفعاليات الحكومية سعياً منها للنهوض بواقع المجتمع بصورة عام.

(القيادة الادارية وأثرها في ادارة الموارد البشرية استراتيجيا- دراسة ميدانية في المنظمات الحكوميه في محافظة الناصريه / العراق)

الأهداف

معاً نحو القمة


القيادة في أجمل معانيها

حكمة


أسرار القيادة

الخميس، 26 نوفمبر 2015

leadership skills المهارات القيادية

التخطيط

خطوات عملية التخطيط:
يمكن تحديد هذه الخطوات على النحو التالي:
1ـ تحديد الأهداف المراد تحقيقها
2ـ جمع المعلومات اللازمة وإعداد تقديرات وتنبؤات
3ـ تصنيف المعلومات واختيار الضروري منها وتحديد الأعمال الضرورية
4ـ تحديد الإمكانات المطلوبة ورصد الاعتمادات المالية للتنفيذ
5ـ رسم الخطة بعناصرها.
فوائد التخطيط الناجح:
1ـ يساعد في استغلال الوقت والإمكانات بشكل أمثل
2ـ يساعد في ترتيب الأهداف حسب أهميتها وليس بشكل عشوائي
3ـ يساعد في استثمار الطاقات البشرية والمادية بشكل جيد
4ـ يساعد في الإفادة من تجارب الآخرين والانطلاق من حيث وصلوا
5ـ يساعد في الإفادة من الخطط السابقة ويمنع من عملية التكرار
6ـ يساعد في الوصول إلى الحكم الموضوعي والتقويم النزيه
7ـ يعطي المخطط ثقة كبيرة في قدراته وفي نفسه.
خصائص التخطيط:
الاستمرارية: أي لابد أن يكون التخطيط غير متوقف أو متقطع.
2ـ له أهداف محددة.
الأولوية: قد توجد أولويات معينة تكون أهم من غيرها في وقت معين، فوقت المشاكل والحروب تكون الأولوية للدفاع عن أرض الوطن أما في وقت السلم تكون الأولوية حسب الحاجات الإنمائية مثلاً الزراعة.
الاختيار بين البدائل: لابد من وجود البدائل، فإذا اصطدمت الخطة بشيء مفاجئ لا بد أن يكون البديل جاهز ومتوفر.
الشمول: شمول جميع القطاعات وجميع الأنشطة المرتبطة بالخطة.
المرونة: يجب أن تكون الخطة مرنة وقادرة على مواجهة الظروف والمستجدات وذلك من خلال نفس الخطة السابقة ولكن مع إجراء تعديلات بسيطة.
الوضوح والدقة: يجب أن تكون الخطة واضحة ودقيقة وغير متشعبة، لأن الخطة الغير واضحة والمتشعبة يصعب تحقيقها لكثر الاستفسارات التي تنتج من عدم الوضوح.
الواقعية: لا بد أن تكون الخطة واقعية ومن أشياء ممكن تحقيقها، وأن نكون واقعيين عند وضعها، وأن لا نتحدث عن أحلام.
9ـ التوقع: الخطة دائماً مستقبلية، أي تكون لدى واضع الخطة نظرة مستقبلية وأن تكون لدية القدرة على توقع المستقبل واستشفاف ما يحدث.
(بقلم فيصل بن محمد القحطاني) http://www.education39.net/node/806

Educational Technology


الثلاثاء، 24 نوفمبر 2015

ما هي الجودة

موسوعة تعلم معنا مهارات النجاح

Change Management إدارة التغيير


وفيما يلي الأسباب الأربعة التي تمنعنا من إجراء التغييرات التي نرغب في إجرائها:
السبب الأول: الخوف.
يخشى الناس مغادرة أرض المعلوم الآمنة والمغامرة بدخول أرض المجهول. معظمنا لايحب تجربة شيء جديد، لأن القيام بذلك يسبب الضيق والإنزعاج. الأساس هنا هو أن تعالج خوفك بأن تفعل نفس الشيء الذي يخيفك. وتلك أفضل طريقة تقهر بها خوفك. افعل ذلك إلى أن ينتهي هذا الخوف. إن المخاوف التي تهرب منها تجري وراءك، ولكن وراء كل جدار من الخوف يوجد كنز ثمين.
السبب الثاني: الفشل.
 لا أحد يريد الفشل، ولهذا يتجنب معظمنا حتى المحاولة. شيء مؤسف نحن حتى لانقوم بتلك الخطوة الأولى لتحسين صحتنا أو لتعميق علاقاتنا في العمل أو لتحقيق حلم لنا،وفي رأيي الفشل الوحيد في الحياة هو الفشل في المحاولة. وأسوأ مخاطرة يمكن أن تقدم عليها هي ألا تخاطر على الإطلاق. إن الفشل مجرد جانب رئيسي من إدراك النجاح، ولايمكن أن يكون هناك نجاح بدون فشل.
السبب الثالث: النسيان.
 بالطبع نغادر قاعة المحاضرات بعد حضور ورشة عمل تحفيزية ملهمة، تجعلنا على استعداد لتغيير العالم. ولكن بعد ذلك نذهب إلى العمل في اليوم التالي ويفرض الواقع نفسه كما كان.فلماذا يحصل ذلك؟! إن السبب في ذلك ياعزيزي هو النسيان. إليك هذه الركيزة الأساسية للنجاح: إجعل إلتزاماتك حاضرة في ذهنك دائماً، وعلى قمة الأشياء التي تتذكرها. إجعل وعودك الذاتية نصب عينيك دائماً. وحتى لاتنساها اكتبها على بطاقة  5  3X  وألصقها على المرآه لتقرأها كل صباح، تحدث عن هذه الوعود يومياً واكتب عنها كل صباح في دفتر يومياتك.
السبب الرابع: إنعدام الثقة.
كثيرون من الناس يفتقرون إلى الثقة، ويتسمون بالتشاؤم، ولسان حالهم يقول (لافائدة من التطوير) أو (أصبحت أكبر سناً من أن أتغير). والتشاؤم ينبع من الإحباط وخيبة الأمل. وهو عائد لتجربة فاشلة وقعت لهم من قبل فانغلقوا على أنفسهم وتبنوا موقفاً متشائماً، وهذا التشاؤم هو وسيلتهم لتجنب التعرض للإيذاء النفسي والفشل.
 أعزائي هذه هي الأسباب الأربعة التي تجعلنا نقاوم التطوير والتغيير، ونرفض اظهار القيادة الحقيقية في حياتنا. ويطلق عليها روبن شارما تسمية (المعوقات الأربعة للتغيير) فحاول أن تتفهمها وتستوعبها جيداً، وستتمكن من معالجتها والتغلب عليها. لأن الإدراك يسبق النجاح. عليك أن تبدأ من الآن وتحاول. ولاتخشى الفشل لأن الفشل هو الطريق السريع للنجاح.وإذا قابلت أي ناجح في حياته وسألته سيقول لك دائما”: ( أنا حاولت فنجحت فلم لا تحاول أنت؟!!) وأنا بدوري أقولها لك

"استراتيجيات الاتصال الفعال و مقومات الشخصية الناجحة "

هندسة الإدارة

وقد ظهرت الهندرة في بداية التسعينات وبالتحديد في عام 1992م ، عندما أطلق الكاتبان الأمريكيان مايكل هامر وجيمس شامبي الهندرة كعنوان لكتابهما الشهير (هندرة المنظمات ) ومنذ ذلك الحين أحدثت الهندرة ثورة حقيقية في عالم الإدارة الحديث بما تحمله من أفكار غير تقليدية ودعوة صريحة الى إعادة النظر وبشكل جذري في كافة الأنشطة والإجراءات والإستراتيجيات التي قامت عليها الكثير من المنظمات والشركات العاملة في عالمنا اليوم.
لقد اعتاد الكثير منا على الذهاب الى عملة يوميا وممارسة المهام والمسؤوليات المناطة به سواء كانت على شكل خدمات للجمهور أو أعمال إدارية وتشغيلية وغير ذلك،ولكن هل حصل إن توقف الواحد منا لفترات محدودة وسأل نفسه لماذا أقوم بهذا العمل ؟ وما فائدة هذا العمل للعميل أو المستفيد الأخير من الخدمة أو العمل ؟ هل ما أقوم به ذو قيمة مضافة تساعد في تحقيق رسالة وأهداف المؤسسة التي أعمل بها ؟ وإذا كانت الإجابات بنعم فتابع الأسئلة وأسأل هل هناك طريقة أفضل لتقديم هذه الخدمة أو القيام بهذا العمل ؟.
إن هذه الأسئلة على بساطتها في غاية الأهمية وهي القاعدة الأساسية التي ينطلق منها مفهوم الهندرة والتي تسعى الى إحداث تغييرات جذرية في أساليب وطرق العمل بالمنظمات لتتناسب مع إيقاع ومتطلبات هذا العصر،عصر السرعة والثورة التكنولوجية.
ولعل من المناسب أن نورد هنا قصة طريفة وواقعية حصلت في أحد الشركات المحلية وتتدل على أهمية المراجعة الدورية وضرورة التفكير فيما نقوم به من أعمال رتيبة،وقد بدأت القصة عندما قام أحد المستشارين بالشركة بمراجعة أنشطة ومهام أحد الأقسام بالشركة حيث يقوم العاملون في هذا القسم بتسجيل كافة البيانات المتعلقة بقطع الغيار المستوردة في دفاتر للتسجيل يتم حفظها بصفة دورية رتيبة ، وعند سؤال العاملين لماذا يقومون بهذا التسجيل ؟ كانت الإجابة التقليدية بعد قليلا من الحيرة والذهول إنه طلب منا القيام بهذا العمل منذ التحاقنا بهذا القسم وعليك سؤال المشرف فهو أدرى بالسبب . وكانت المفاجأة تكرار الحيرة والذهول لدى
مشرف القسم ، وبالتحري والإستقصاء لمعرفة جذور هذا العمل إتضح أن هذه الشركة قد ورثت نظامها الإداري من قبل شركة أجنبية ينص النظام في بلدها أن يتم التسجيل بهذه
الصورة ليتم مراجعة وفحص هذه السجلات بصفة دورية من قبل موظفي مصلحة الضرائب بتلك البلد ، بينما نحن في بلد ليس به ضرائب ، أو محصلي ضرائب ولكم أن تتخيلوا مدى الهدر في الوقت والجهد والقوى البشرية الذي نجم عن هذه الممارسة الروتينية والتقليدية للأعمال والمسؤوليات دون مراجعة أو إعادة تفكير ، وهو ما تسعى الهندرة الى تحقيقه ليقوم العاملين بأداء الأعمال الصحيحة والمفيدة وبالطريقة الصحيحة التي يريدها العميل ويتطلع اليها .اما رياح التغيير التي تجتاح بيئة وأسواق العمل محليا ودوليا فحدث ولا حرج ، فالعولمة وإتفاقيات التجارة الحرة والتوجه الى الخصخصة وحرب الأسعار وقصر عمر المنتج والخدمات في الأسواق نتيجة التطوير والإبتكار المستمر يجعل الطريق صعبا أمام الشركات التقليدية والرافضة للتغيير نحو الأفضل. وهنا تبرز أهمية الهندرة كأحد الأساليب الإدارية والهندسية الحديثة التي تساعد الشركات على مواجهة هذه المتغيرات وتلبية رغبات وتطلعات عملائها في عصر لا مكان فيه للشركات والمنظمات القابعة في ظل الروتين والبيروقراطية الإدارية مع النظر الى العملاء من برج عاجي مكدس بالأوراق والمعاملات والإجراءات المطولة التي أكل الدهر على بعضها وشرب.ولعل أشهر وأبسط تعاريف الهندرة هو التعريف الذي أورده مؤسس الهندرة مايكل هامر وجيمس شامبي في كتابهما الشهير (هندرة المنظمات) والذي ينص على النحو التالي (الهندرة هي إعادة التفكير بصورة أساسية وإعادة التصميم الجذري للعمليات الرئيسية بالمنظمات لتحقيق نتائج تحسين هائلة في مقاييس الأداء العصرية : الخدمة والجودة والتكلفة وسرعة إنجاز العمل  http://www.khayma.com/madina/m1-eng/reengineering.htm.






الهندرة Reengineering

participative leadership القيادة التشاركية

هو نمط قيادة يعطي أعضاء الفريق الفرصة للإدلاء بآراءهم قبل صنع القرار، وذلك بدرجات متفاوتة ومن خلال قنوات تم بناءها وتمرس الجميع على إستخدامها وبمساعدة ثقافة تسهل ذلك.


هذا النمط من القيادة مهم عندما تكون موافقة الفريق على القرارات قيد البحث لها وزنها وأهميتها، بحيث يصبح المشارك في صنع القرار ملتزم بتنفيذه والدفاع عنه، والأهم من ذلك هو إغناء القرار وتحقيق حالة رضى وظيفي عالية تعزز الإنتماء وتحسن الأداء العام.

ولكن الأداء قد يصبح أصعب عندما يكون هناك تصورات متباينة وكثيرة حول بعض القرارات والحلول، فيصعب التوصل إلى قرار.  في حالة كهذه، والتي تعد سلبية تقلل من أهمية هذا النمط من القيادة وتحد من تطبيقاته، ينبغي على القيادة العليا التحول إلى آليات أخرى في صنع القرارات مثل الإنفراد في القرار، من أجل تمريره وتسيير العمل في المؤسسة.

لا شك أن هذا النمط من القيادة يغني آليات صنع القرار ويكسب العاملين مهارات عالية، ولكنه ينبغي أن يستند على قاعدة عميقة من الوعي والمعرفة وهذا من أهم شروط نجاحه، فوعي العاملين يجعلهم يبتعدون عن النقاشات العقيمة والمطولة، وإمتلاك المعارف تمكنهم من الإهتداء إلى صيغ متقاربة من القرارات يسهل دمجها والخروج بالصيغة الأفضل.  كما أن شيوع ثقافة إيجابية في أوساط المؤسسة تنبذ الأنانيات وتشجع نكران الذات وتحارب الشللية والمزاجية تدعم تطبيق هذا النمط وتحسن مخرجاته( نديم أسعد ،2015) . 

                                                                    

القائد التربوي

 ( الدكتور عبد الكريم اليماني) 
http://alrashid2222gmailcom.blogspot.com/2011/11/blog-post_2251.html
سمات القائد التربوي
     إن الميزة الأهم في القيادة الحقيقية هي الشخصية ،
وان القائد التربوي الذي نطمح إليه في مؤسساتنا التعليمية هو
 إنسان لديه ضمير ويقوده دافع أخلاقي قوي يزوده بالكلمات والأفعال والقرارات المناسبة ،
وان القائد التربوي يظهر الاحترام لمرؤسيه وللمجتمع وللمؤسسة التربوية التي يعمل بها ،
 وهو يقدر العمل الذي يقوم به ويحترم جميع العاملين معه .
وان القائد التربوي هو
      الذي يكون لديه هدف موجه يسعى إلى تحقيقه ورغبة أكيدة لتحقيق الغايات التربوية العليا
وهو الذي يحفز الناس من اجل إن يرغبون في عملهم وهو يتعرف على حقيقة
إن كل شخص في المؤسسة لديه مساهمة يقدمها وان الموظفين لديهم خبرة أكثر في مجال تخصصهم من القائد نفسه
 وان عمل القائد والأفراد الذين يعملون معه يجب أن يكون بروح الفريق الواحد
وان يكون عمل شمولي نابع من تحقيق المصلحة العامة .
وان القائد التربوي هو
 مبتكر المعرفة ومصدرها ويتميز في استخراج الأفضل لدى الأشخاص ويشجع الموظفين على النمو والتعلم باستمرار على توسيع مداركهم وآفاقهم
وهو الذي يقود التدريب ويعزز الثقة وهو يتمتع بالصدق وملتزم بهدف المؤسسة
 واهم صفات القائد التربوي هي
 العدل وجدير بالاحترام وممكن التحدث إليه وسماع وجهات نظر موظفيه ويحب أن يكون ذو شخصية جذابة وهو يستلهم الأمل ويجعل بيئة العمل مليئة بالمرح ومحفزة تعزز العلاقات التي توجد بيئة داعمة ومتسمة بالاحترام داخل المؤسسة وتشجيع علاقات الشراكة .
وان القائد التربوي
       يتفهم ويشجع التغيير ومتى يتم التغير ومساعدة الآخرين باستمرار على تطوير الحلول الإبداعية الموجهة للمستقبل ،
      إن التغير هو سيف ذو حدين ومن الصعب أن يتحكم القائد التربوي بسرعته
 وعلى القائد أن يفهم الناس الذين يعارضون التغير ويصفونه بالقلق والخوف والخطر والضياع والارتباك ، وسواء كان للأفضل أم للأسوأ فان التغير يحرك المشاعر ،
 ويأتي دور القائد التربوي الناجح لمخاطبة احتياجات القيادة .