القيادة

القيادة
يدٌ بيد من أجل أبناء الغد

الخميس، 3 ديسمبر 2015

إدارة الأزمات


القواعد السبعة لإدارة الأزمات : (جاد الله ،2015م:ص78) .

  • احذر الكذب واحذر نشر كل الحقائق أمام كل الناس لاتنسى أنه خلال الأزمة يكون الناس على استعداد تام لتصديق الأسوأ ، فأي محاولة للكذب ستبدو واضحة للعيان . احذر الوقوع في مصيدة تقديم كل الحقائق، اجعها فقط مقتصرة على بعض        
          الموثوقين المقربين .
  • لاتضع نفسك محل المتهم الذي يطلب البراءة ، وإلا سيطالب الناس بأعلى مما كانو يريدون ، الأجدر بك أن تعرض بشجاعة قدرتك على إنقاذ الموقف و الوعد بتصحيح الأخطاء مع اتخاذ خطوات فعلية لذلك.

  • كن مركزياً في صناعة القرار وتنفيذه ، على أن يكون الرأي بمشورة أكبر عدد ممكن من ذوي الخبرة والعقل الراجح في هذا المجال.

  • تعزيز العلاقات وقنوات الإتصال مع المنافسين والداعمين وتوسيع دائرة المساندة ، لاتشكك في أي مساند فالوقت ليس للوم والعتب بل لإستنفار الهمة وحشد الجهود .احذر اللجوء للصراخ والصوت العالي وقدم الحماية لمساعديك ولاتبخل عليهم.

  • إدارة الأزمات هي إدارة لسمعة الشركة واسمها في المقام الأول.

  •  التوقع والمبادرة وعدم التهاون في معالجة كل المشاكل حتى الصغيرة منها .

  • تبني منهج المبادرة لا منهج رد الفعل في التعامل مع الأزمة .   

 المراجع :

جاد الله ،محمود (2015م).إدارة الازمات ،الأردن ،عمان : دار أسامة للنشر 
        
           والتوزيع .

الأنماط الحديثة في القيادة



الأنماط الحديثة في القيادة :(طرخان ,2013م: ص66 )
  1. القيادة الرؤيوية .
  2. القيادة التحويلية .
  3. القيادة التشاركية .
  4. القيادة الأخلاقية .
  5. قيادة الجودة الشاملة .
  6. القيادة الإبداعية .
  7. القيادة الديموقراطية .
  8. قيادة النظام المفتوح.
  9. القيادة الموقفية .
  10. القيادو التعليمية .
  11. القيادة الكاريزمية الساحرة
المراجع :
(طرخان ,محمد عبد القادر (2013م).القيادة التربوية العربية وتحديات التعليم في 
          عصر العولمة ،(ط1)،الأردن ، عمان :دار الشروق للنشر والتوزيع .)

الجمعة، 27 نوفمبر 2015

كيف تكون قائد ناجح

القيادة الادارية وأثرها في ادارة الموارد البشرية




القيادة الادارية وأثرها في ادارة الموارد البشرية

يعي العالم اليوم الدور الذي تلعبه أدارة الموارد البشرية بفاعلية في التحكم بعوامل الإنتاج المختلفة والنهوض بواقع الأمم والشعوب على مختلف المستويات، أن امتلاك الإنسان القدرة على التطوير والخلق والإبداع يختلف من فرد الأخر تبعاً لخبرته، ومستوياته الادئية والفكرية ، ملكاته العقلية والجسدية وما إلى ذلك من عوامل يمكن أن تخلق نوع من التمايز بين بني البشر.
ان حاجة التنظيمات بمختلف أحجامها ومستوياتها للقيادة الإدارية الفاعلية يعد ضرورة ملحة لارتباط تطبيق مختلف الخطط والإستراتيجيات بأداة توجيه فاعلة تعي الأسلوب العملي في قيادة وتحريك عوامل الإنتاج والمحافظة على انسيابيتها بما يخدم الأهداف المرجوة.
لذا فأن مشكلة البحث تكمن في الفهم الخاطئ لفلسفة إدارة الموارد البشرية الإستراتيجية في معظم المنظمات الحكومية في مجتمعنا العراقي، مع غياب المعرفة الحقيقية لدى المكلفين بإدارة الموارد البشرية الإستراتيجية للمهام والوظائف المناط بها، إضافة إلى ضعف الفاعلية التنظيمية لهذه الإدارة مع وجودها كإدارة مستقلة في مختلف المنظمات الحكومية أي غياب الوعي التنظيمي للدور الذي يمكن أن تلعبه هذه الإدارة في تكوين رأس مال فكري وكيف يمكن أن تساهم في تنمية المعارف والخبرات لدى العاملين مما يخلق تمايز حقيقي في أدارتها تمكنها من التنافس والبقاء في سوق العمل، وأرتبط ذلك بعدم وجود كوادر متخصصة (قيادات أدارية ) تعمل على التأثير في الآخرين وتفعيل عمل أدارة الموارد البشرية الإستراتيجية بما يخدم الأهداف التنظيمية العامة والشخصية والمجتمعية واثر ذلك سلباً على تخلف الواقع الإداري بالعراق مع توفر عناصر الإنتاج الأخرى كرؤوس الأموال ومصادر الطاقة.
لذلك فأن تفعيل عمل المنظمات الحكومية يرتبط ارتباطاً وثيقاً بقيادات إدارية فاعله في إداراتها المختلفة وخصوصاً إدارة الموارد البشرية الإستراتيجية، تُعَد هذه القيادات وفق منهجية علمية مهنية وتمنح الحرية الكافية في تحركاتها لإعداد وتأهيل وتطوير الموارد البشرية وتحديد درجات التفاوت في القدرات العلمية والعقلية والمعرفية بينها لخلق نوع من التمايز في الأداء لمختلف الفعاليات الحكومية سعياً منها للنهوض بواقع المجتمع بصورة عام.

(القيادة الادارية وأثرها في ادارة الموارد البشرية استراتيجيا- دراسة ميدانية في المنظمات الحكوميه في محافظة الناصريه / العراق)

الأهداف

معاً نحو القمة